العلاج الطبيعي: يركز على تحسين التوازن، وتقوية العضلات، وتعزيز المرونة. التمارين الهوائية مثل المشي أو السباحة، والتمارين الموجهة مثل اليوغا والتاي تشي، فعالة لتحسين التنسيق الحركي.
التمارين المنتظمة: ممارسة تمارين تمدد بسيطة وتمارين تقوية العضلات يوميًا تساعد في تحسين اللياقة البدنية وتقليل تصلب العضلات.
تقنيات الاسترخاء: الاسترخاء والتأمل يمكن أن يخففا من التوتر الذي يزيد من صعوبة التحكم بالحركة.
العلاج المهني: يساعد المرضى على تحسين أداء الأنشطة اليومية باستخدام أساليب وأدوات مساعدة.
التغذية السليمة: تناول غذاء غني بالألياف وشرب الماء يساعد على تقليل الإمساك، الذي يعاني منه الكثير من مرضى الشلل الرعاش، كما أن التغذية السليمة تدعم الطاقة اللازمة للحركة.
التحفيز الدماغي العميق: إجراء جراحي يستخدم لتحفيز مناطق معينة في الدماغ لتحسين الحركة، خاصة في الحالات التي لا تستجيب جيدًا للأدوية.
الدعم النفسي والاجتماعي: تخفيف القلق والتوتر الذي قد يؤثر على الحركة.
باتباع هذه الاستراتيجيات بانتظام، وبإشراف طبي، يمكن للمريض تحسين قدرته على التحكم بحركته بشكل كبير.