مرض باركنسون: يحدث بسبب فقدان الخلايا العصبية المنتجة للدوبامين في الدماغ. مرض هنتنغتون: اضطراب وراثي يسبب تلفًا تدريجيًا في خلايا الدماغ. اضطرابات وراثية:
بعض اضطرابات الحركة ناتجة عن طفرات جينية، مثل مرض التوريت، الذي يمكن أن يؤدي إلى حركات وتشنجات غير إرادية. الخلل في الكيمياء العصبية:
عدم التوازن في النواقل العصبية، مثل الدوبامين، يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات الحركة مثل الرعاش الأساسي أو خلل التوتر. الاضطرابات المناعية:
بعض اضطرابات الحركة قد تكون ناتجة عن هجوم الجهاز المناعي على أجزاء من الجهاز العصبي، كما هو الحال في بعض أشكال التهاب الدماغ أو التصلب المتعدد. الأدوية والعقاقير:
بعض الأدوية، خاصة مضادات الذهان، يمكن أن تسبب اضطرابات في الحركة كأثر جانبي. إصابات الدماغ:
إصابات الرأس أو السكتات الدماغية يمكن أن تؤدي إلى اضطرابات في الحركة، مثل الشلل الرعاشي أو الرعاش. التسمم:
التعرض لمواد سامة مثل المعادن الثقيلة أو السموم الكيميائية قد يؤدي إلى اضطرابات في الحركة. الأمراض الاستقلابية:
بعض الاضطرابات الاستقلابية، مثل مرض ويلسون (تراكم النحاس في الجسم)، يمكن أن تؤثر على الحركة. تحديد السبب الدقيق لاضطراب الحركة يعتمد على نوع الاضطراب والأعراض، وغالبًا ما يتطلب تقييمًا طبيًا دقيقًا يشمل التاريخ الطبي والفحوصات العصبية والتصوير العصبي.